• تخيل أخي وصديقي الرياضي أن يمر موسم رياضي دون أن يكون هناك لعب وتلاعب بالقوانين لصالح جهة ضد أخرى، ولا بأس وأنت غارق في التخيل أن تتصور يأتي اتحادي ويعلن سداد ديون النادي العريق ليخرجه من ظلمات الديون إلى نور المنافسة على البطولات!
• ودي مثلكم أتخيل وأتصور وأحلم، لكن الواقع محبط، بل مؤلم ولا يدعو للتفاؤل!
• فها هو الاتحاد الجديد يواصل نشر غسيل الاتحاد السابق من خلال تسريبات يومية للإعلام فيها أرقام وسيارات، في وقت أتمنى من هذا الاتحاد أن ينبش لنا ملفات الاحتراف والأمانة للوصول إلى ورقة دبر أمرها بليل، أما الأرقام فسهل أن يرد عليها بمثلها!
• يا عادل عزت، هل تعلم ماذا تحوي أدراج الاحتراف والأمانة التي انتدب لها التويجري والبطي حتى لا يتضرر أحمد وعبدالله؟ أسأل فقط وأعلم أنك تعلم، ولكن حكم القوي!
• حاولت أتخيل بل أصدق أن التعيينات الجديدة كانت وليدة اجتماعات لمجلس الإدارة، بل اجتهدت في أن أقول عن تلك التعيينات خلاف ما يقال عنها من غير الهلاليين، وبعد جهد جهيد أيقنت أن ما حدث امتداد للماضي في ظل ضعف قائمة تم رميها بين لجان نسمع بها ولن نراها!
• لست ضد أحد ولا مع أحد، بل أنحاز بالمطلق للعدالة التي ينحاز لها كل الأسوياء، وأنت منهم يا رئيس الاتحاد!
• الآن فهمت لماذا كانوا ضد فوز سلمان المالك، الذي طبعا لو فاز كان تم تغيير تركيبة اتحاد مسيطر عليه لون واحد!
• أحب عادل عزت وأحترمه، وفرحت لوصوله إلى سدة الاتحاد، لكن كنت أظن أنه سيحمي كل الأندية من تسلط اللون الواحد ولكن خاب ظني!
• أتحدث هنا عن رياضة وطن وليس رياضة ناد، وأتحدث هنا عن ضرورة إيجاد من يعمل لكل الأندية وليس لناد أو ناديين، وأتحدث هنا من أجل إيجاد شراكة حقيقية بين الإعلام كرقيب وإدارة رياضية ينبغي أن تعمل من أجل المصلحة العامة وليس المصلحة الخاصة!
• لا يوجد بيني وبين الأعزاء عادل البطي ونعيم البكر وطارق التويجري إلا كل حب واحترام وتقدير، لكن الرأي يظل أمانة!
• السؤال الذي أطرحه في هذا السياق: ماذا لو عُين طارق كيال أمينا للاتحاد وفهد بارباع للاحتراف وعبدالإله مؤمنة للمسابقات، ماذا سيحدث في الإعلام من ردة فعل؟
• إذا كان رئيس اتحاد الطائرة رفضوه بسبب نصراويته وخلافته لهلالي، فطبيعي أن يرفضوا أي عضو من خارج المنظومة!
• عموما، سأعود لما بدأت به وأعيش مع تخيلاتي التي في هذه الوهلة سأضعها في طور الأماني، منطلقا من دعوتي اللهم انصر كل مظلوم!
(2)
فيني من الطيب.. كمية تخليني
احقق احلام غيري.. واترك احلامي
• ودي مثلكم أتخيل وأتصور وأحلم، لكن الواقع محبط، بل مؤلم ولا يدعو للتفاؤل!
• فها هو الاتحاد الجديد يواصل نشر غسيل الاتحاد السابق من خلال تسريبات يومية للإعلام فيها أرقام وسيارات، في وقت أتمنى من هذا الاتحاد أن ينبش لنا ملفات الاحتراف والأمانة للوصول إلى ورقة دبر أمرها بليل، أما الأرقام فسهل أن يرد عليها بمثلها!
• يا عادل عزت، هل تعلم ماذا تحوي أدراج الاحتراف والأمانة التي انتدب لها التويجري والبطي حتى لا يتضرر أحمد وعبدالله؟ أسأل فقط وأعلم أنك تعلم، ولكن حكم القوي!
• حاولت أتخيل بل أصدق أن التعيينات الجديدة كانت وليدة اجتماعات لمجلس الإدارة، بل اجتهدت في أن أقول عن تلك التعيينات خلاف ما يقال عنها من غير الهلاليين، وبعد جهد جهيد أيقنت أن ما حدث امتداد للماضي في ظل ضعف قائمة تم رميها بين لجان نسمع بها ولن نراها!
• لست ضد أحد ولا مع أحد، بل أنحاز بالمطلق للعدالة التي ينحاز لها كل الأسوياء، وأنت منهم يا رئيس الاتحاد!
• الآن فهمت لماذا كانوا ضد فوز سلمان المالك، الذي طبعا لو فاز كان تم تغيير تركيبة اتحاد مسيطر عليه لون واحد!
• أحب عادل عزت وأحترمه، وفرحت لوصوله إلى سدة الاتحاد، لكن كنت أظن أنه سيحمي كل الأندية من تسلط اللون الواحد ولكن خاب ظني!
• أتحدث هنا عن رياضة وطن وليس رياضة ناد، وأتحدث هنا عن ضرورة إيجاد من يعمل لكل الأندية وليس لناد أو ناديين، وأتحدث هنا من أجل إيجاد شراكة حقيقية بين الإعلام كرقيب وإدارة رياضية ينبغي أن تعمل من أجل المصلحة العامة وليس المصلحة الخاصة!
• لا يوجد بيني وبين الأعزاء عادل البطي ونعيم البكر وطارق التويجري إلا كل حب واحترام وتقدير، لكن الرأي يظل أمانة!
• السؤال الذي أطرحه في هذا السياق: ماذا لو عُين طارق كيال أمينا للاتحاد وفهد بارباع للاحتراف وعبدالإله مؤمنة للمسابقات، ماذا سيحدث في الإعلام من ردة فعل؟
• إذا كان رئيس اتحاد الطائرة رفضوه بسبب نصراويته وخلافته لهلالي، فطبيعي أن يرفضوا أي عضو من خارج المنظومة!
• عموما، سأعود لما بدأت به وأعيش مع تخيلاتي التي في هذه الوهلة سأضعها في طور الأماني، منطلقا من دعوتي اللهم انصر كل مظلوم!
(2)
فيني من الطيب.. كمية تخليني
احقق احلام غيري.. واترك احلامي